العنوان : وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانً
بسم الله الرحمن الرحيم في قوله تعالى:(وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي) في مقدمة الآية مبحث لغوي حول الالف واللام الموجودة في الآية وهل هي (للأستغراق ام للعهد) , وعلى كلا القولين معنى مختلف يذكره الشيخ رحمة الله عليه في مبحث لغوي ليدخل في اراء المفسرين لذلك ومن ثم المباحث التاريخية لسبب نزول الآية
المشاهدات
2657
الوقت
52:56
تاريخ الإضافة
2010/07/05