قناة كربلاء الفضائية توقد شمعتها ال14 في طريق اهل البيت عليهم السلام
2022/04/04
المشاهدات : 1232
الاولُ من شهرِ رمضانَ للعامِ الفٍ وأربعِمئةٍ وثلاثينَ، كانتِ الانطلاقةُ الاولى بفضاءِ الاعلامِ الزينبيِ لقناةِ كربلاءَ الفضائيةِ، عامٌ آخرُ من العطاءِ المتواصلِ، والشغلِ الشاغلِ لجميعِ العاملينَ بها، في بيانِ القضيةِ الحسينيةِ وايصالِها الى ابعدِ المدياتِ في فضاءِ الاعلامِ المتزن.
شيئا فشيئا نمت وتطورت، ونسَجتْ بخيوطِ اِبداعِها لوحةً متكاملةً منَ التميّزِ الاعلامي، لتكونَ رقمًا صعبًا في فضاءِ الاعلامِ، لتصلَ ببثِها الهادفِ الى جميعِ بِقاعِ العالَمِ، عندَ خطِّ الانطلاقِ كانتْ قناةً واحدةً، وبعدَها نمتْ وتطورتْ لتُصبِحَ مجموعةَ قنواتٍ فضائيةٍ، الاولى تتحدثُ العربيةَ، وحديثُ الثانيةِ بالانكليزية، وثالثةٌ متخصصةٌ بالقرآنِ الكريمِ وعلومِه.
ولتسمِيتِها رمزيةٌ تتصلُ بالمكانِ من جانبٍ، وبالإمامِ الحسينِ ومدرسةِ أهلِ البيتِ (عليهم السلام) من جانبٍ آخرَ.
.
ديوانُ الوقفِ الشيعيِّ والعتبةُ الحسينيةُ المقدسةُ ، كان لديهِما اليدُ البيضاءُ في دعمِ هذهِ القناةِ التي أخذتْ على عاتِقها أن تكونَ بمستوى أهميةِ الدور، وعِظَمِ المسؤوليةِ، وضخامةِ الأمانةِ التي يحتـّـمُها الواجبُ الدينيُّ العقيدي.
مرآةُ العقيدةِ ورايةُ الاحرارِ شعارُ المِنصةِ الحسينيةِ التي اخذتْ على عاتقِها نشرَ التعاليمِ الاسلاميةِ الحقيقيةِ وبثَّ روحِ الوحدةِ والتضامنِ معَ الجميع، من خلالِ برامجِها المتنوعة، ولم تتوقفِ القناةُ عندَ البثِّ الفضائيِّ فقط بل توسعتْ لتَدخلَ عالمَ التواصُلِ الاجتماعيِّ وتسجلَ ملايينَ المشاهداتِ خلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية.
المضمارُ الاَخباريُّ حصدَ جزءا من بثِّ القناةِ، بل باتَ يمدُّ المتابعَ للقناةِ بالاخبارِ والتقاريرِ من خلالِ برنامجْ (كربلاءُ كانتْ هناكَ) وحصليةُ آخرِ الاسبوع، التي تغطي مجملَ الاحداثِ الدينيةِ والاجتماعيةِ ومن مختلِفِ دولِ العالم، فضلا نشرةِ الاخبارِ القرآنيةِ على قناةِ القرآنِ الكريم.
عددٌ منَ المهرجاناتِ التي شاركتْ فيها مجموعةُ قنواتِ كربلاءَ الفضائيةِ في مختلفِ أصقاعِ الارضِ من خلالِ ما يتمُّ انتاجُه سنويا من برامجَ تلفزيونيةٍ وأفلامٍ سينمائيةٍ تحاكي الواقعَ وحصدتْ اولى المراكزِ في مهرجاناتٍ عربيةٍ وعالميةٍ رصينة .
مجموعةُ قنواتِ كربلاءَ الفضائية، تربّعتْ وبوقتٍ قصيرٍ على هرمِ الابداعِ والتميز، من خلال ما يتمُّ انتاجُه سنويا من برامجَ وتغطياتٍ متنوعة، وبسواعدِ المقيمين عليها ومراسِليها وفنّيّيها وكادرِها المتقدِّمِ، الذي يسعى دائما للبقاءِ في القمةِ دونَ مغادرَتِها تماما .
كرار الوزني : كربلاء المقدسة
ولتسمِيتِها رمزيةٌ تتصلُ بالمكانِ من جانبٍ، وبالإمامِ الحسينِ ومدرسةِ أهلِ البيتِ (عليهم السلام) من جانبٍ آخرَ.
.
ديوانُ الوقفِ الشيعيِّ والعتبةُ الحسينيةُ المقدسةُ ، كان لديهِما اليدُ البيضاءُ في دعمِ هذهِ القناةِ التي أخذتْ على عاتِقها أن تكونَ بمستوى أهميةِ الدور، وعِظَمِ المسؤوليةِ، وضخامةِ الأمانةِ التي يحتـّـمُها الواجبُ الدينيُّ العقيدي.
مرآةُ العقيدةِ ورايةُ الاحرارِ شعارُ المِنصةِ الحسينيةِ التي اخذتْ على عاتقِها نشرَ التعاليمِ الاسلاميةِ الحقيقيةِ وبثَّ روحِ الوحدةِ والتضامنِ معَ الجميع، من خلالِ برامجِها المتنوعة، ولم تتوقفِ القناةُ عندَ البثِّ الفضائيِّ فقط بل توسعتْ لتَدخلَ عالمَ التواصُلِ الاجتماعيِّ وتسجلَ ملايينَ المشاهداتِ خلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية.
المضمارُ الاَخباريُّ حصدَ جزءا من بثِّ القناةِ، بل باتَ يمدُّ المتابعَ للقناةِ بالاخبارِ والتقاريرِ من خلالِ برنامجْ (كربلاءُ كانتْ هناكَ) وحصليةُ آخرِ الاسبوع، التي تغطي مجملَ الاحداثِ الدينيةِ والاجتماعيةِ ومن مختلِفِ دولِ العالم، فضلا نشرةِ الاخبارِ القرآنيةِ على قناةِ القرآنِ الكريم.
عددٌ منَ المهرجاناتِ التي شاركتْ فيها مجموعةُ قنواتِ كربلاءَ الفضائيةِ في مختلفِ أصقاعِ الارضِ من خلالِ ما يتمُّ انتاجُه سنويا من برامجَ تلفزيونيةٍ وأفلامٍ سينمائيةٍ تحاكي الواقعَ وحصدتْ اولى المراكزِ في مهرجاناتٍ عربيةٍ وعالميةٍ رصينة .
مجموعةُ قنواتِ كربلاءَ الفضائية، تربّعتْ وبوقتٍ قصيرٍ على هرمِ الابداعِ والتميز، من خلال ما يتمُّ انتاجُه سنويا من برامجَ وتغطياتٍ متنوعة، وبسواعدِ المقيمين عليها ومراسِليها وفنّيّيها وكادرِها المتقدِّمِ، الذي يسعى دائما للبقاءِ في القمةِ دونَ مغادرَتِها تماما .
كرار الوزني : كربلاء المقدسة
ألمزيد من الاخبار