السوريون يحيون عاشواء بأجواء أمنية مستقرة.
2019/09/11
المشاهدات : 1913
أحيا الآلاف من السوريين والموالين ذكرى عاشوراء الإمام الحسين (عليه السلام) وذلك عند مرقدي السيدة زينب والسيدة رقية (عليهما السلام) وفي الحسينيات والمراكز الإسلامية، حيث عبر الموالون للإمام الحسين (عليه السلام) عن حبهم وتعزيتهم بشتى الطرق فمنهم من يقدم الطعام والشراب للزوار ومنهم من يشارك بركضة طويريج الخالدة وآخرون يتبرعون بدمائهم مواساة للإمام الحسين وأهل بيته (عليهم السلام).
وقال المهندس سامر الأشقر مسؤول المجالس الحسينية في مرقد السيدة رقية عليها السلام لموقع مجموعة قنوات كربلاء الإلكتروني: "نحن نحيي مجالس عاشوراء على مدار أكثر من 13 يوما، وهذا العام هناك استقرار في الأوضاع الأمنية ولاسيما في محيط العاصمة دمشق".
في يوم العاشر من المحرم تنتشر المواكب الحسينية وتنظم الهيئات والمراكز الدينية عدة فعاليات منها التبرع بالدم بالإضافة لتنظيم ركضة طويريج الخالدة، وإقامة مسيرة شموع.
وبين الزائر العراقي حسين الكربلائي لموقع مجموعة قنوات كربلاء الإلكتروني "إن الزوار يأتون من لبنان والعراق والبحرين والكويت.
.
لمواساة السيدة زينب عليها السلام بمصابها بأخيها الإمام الحسين عليه السلام".
الجدير بالذكر أن مراسم إحياء واقعة الطف الأليمة تبدأ في دمشق ومراقد أهل البيت (عليهم السلام)، منذ اليوم الأول من المحرم لتتوج في يوم العاشر منه بالمجالس وقدوم الزوار وإحياء الشعائر الحسينية المتنوّعة.
رضا زيدان / سوريا
في يوم العاشر من المحرم تنتشر المواكب الحسينية وتنظم الهيئات والمراكز الدينية عدة فعاليات منها التبرع بالدم بالإضافة لتنظيم ركضة طويريج الخالدة، وإقامة مسيرة شموع.
وبين الزائر العراقي حسين الكربلائي لموقع مجموعة قنوات كربلاء الإلكتروني "إن الزوار يأتون من لبنان والعراق والبحرين والكويت.
.
لمواساة السيدة زينب عليها السلام بمصابها بأخيها الإمام الحسين عليه السلام".
الجدير بالذكر أن مراسم إحياء واقعة الطف الأليمة تبدأ في دمشق ومراقد أهل البيت (عليهم السلام)، منذ اليوم الأول من المحرم لتتوج في يوم العاشر منه بالمجالس وقدوم الزوار وإحياء الشعائر الحسينية المتنوّعة.
رضا زيدان / سوريا
ألمزيد من الاخبار