دمشق تحتضن مجالس عاشورائية للأطفال.
2019/09/10
المشاهدات : 1558
تتجه العديد من المراكز الإسلامية والحسينيات خلال موسم عاشوراء إلى أسلوب جديد تقوم من خلاله بجذب الأطفال لحضور المجالس الحسينية، واحد من هذه الأساليب هو تقديم برنامج خاص للأطفال من بينها عرض أفلام وتقديم قصص عن شخصيات ملحمة كربلاء، وذلك في مسجد السيدة الزهراء (عليها السلام) بدمشق
وقال السيد عدنان حريري لموقع مجموعة قنوات كربلاء الإلكتروني: "غرس محبة أهل البيت عليهم السلام يجب أن تبدأ منذ الصغر لذلك هنا في المجالس نشرح للأطفال واقعة كربلاء بطريقة ميسرة ومبسطة".
وبين المشرف حسن نظام لموقع مجموعة قنوات كربلاء الإلكتروني: "أن الثورة الحسينية تضم عدة شخصيات صغيرة كعبد الله الرضيع والسيدة رقية عليها السلام لذلك نسعى للتعريف عن واقعة الطف من خلال قراءة قصص شخصياتها للأطفال الصغار"، مضيفا: "ونقيم أيضا مسابقة عاشورائية للأطفال".
يبدأ المجلس بقراءة آيات من الذكر الحكيم ثم قراءة وإلقاء قصص من وحي واقعة الطف وبعد ذلك يبدأ برنامج المسابقات العاشورائية ويختتم البرنامج بعزاء وزيارة الإمام الحسين (عليه السلام) بمشاركة الأطفال.
وقال الطفل مهدي الأمين لموقع مجموعة قنوات كربلاء الالكتروني: "جئت لأواسي الإمام الحسين عليه السلام، وعاشوراء هي انتصار الدم على السيف، كان برفقة الإمام الحسين أطفاله ونساؤه قتلهم الأعداء ولكن في النهاية انتصر الإمام الحسين".
يذكر أن المراكز الدينية في أحياء دمشق أصبحت تهتم بشكل كبير بالأطفال ولاسيما في المواسم الدينية مثل عاشوراء حيث يعقد أكثر من مجلس يوميا للأطفال القاطنين في مدينة دمشق.
رضا زيدان / سوريا
وبين المشرف حسن نظام لموقع مجموعة قنوات كربلاء الإلكتروني: "أن الثورة الحسينية تضم عدة شخصيات صغيرة كعبد الله الرضيع والسيدة رقية عليها السلام لذلك نسعى للتعريف عن واقعة الطف من خلال قراءة قصص شخصياتها للأطفال الصغار"، مضيفا: "ونقيم أيضا مسابقة عاشورائية للأطفال".
يبدأ المجلس بقراءة آيات من الذكر الحكيم ثم قراءة وإلقاء قصص من وحي واقعة الطف وبعد ذلك يبدأ برنامج المسابقات العاشورائية ويختتم البرنامج بعزاء وزيارة الإمام الحسين (عليه السلام) بمشاركة الأطفال.
وقال الطفل مهدي الأمين لموقع مجموعة قنوات كربلاء الالكتروني: "جئت لأواسي الإمام الحسين عليه السلام، وعاشوراء هي انتصار الدم على السيف، كان برفقة الإمام الحسين أطفاله ونساؤه قتلهم الأعداء ولكن في النهاية انتصر الإمام الحسين".
يذكر أن المراكز الدينية في أحياء دمشق أصبحت تهتم بشكل كبير بالأطفال ولاسيما في المواسم الدينية مثل عاشوراء حيث يعقد أكثر من مجلس يوميا للأطفال القاطنين في مدينة دمشق.
رضا زيدان / سوريا
ألمزيد من الاخبار