مهرجان مسابقة (مُلبّون) يعلن أسماء الفائزين بالمسابقة والأعمال التي فازت.
2018/06/28
المشاهدات : 1785
اختتمت فعاليات مهرجان مُلبّون (ومسابقته) التي نظمها قسم النشاطات في العتبة الحسينة المقدسة بالتعاون مع المركز العالمي للثقافة والفنون، على قاعة سيد الأوصياء بالصحن الحسيني المقدس، بتوزيع جوائز على الفائزين بالأعمال المشاركة، وتقديم هدايا تقديرية لبعض المشاركين الذين لم يحصلوا على أي من المراكز الثلاثة الأولى، وهدايا تقديرية أخرى للشخصيات التي شاركت في إنجاح المهرجان.
وقال رئيس لجنة تحكيم الأعمال الصحفية في مسابقة مُلبّون، لمراسل مجموعة قنوات كربلاء الفضائية، "نظمت الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة هذا المهرجان لاستقطاب الأعمال التوثيقية للتضحيات والبطولات والمواقف الإنسانية التي سطرها أبطال الحشد الشعبي والقوات الأمنية العراقية، وحققوا بذلك النصر الحاسم والمؤزر على قوى الظلام المتمثلة بعصابات داعش الإرهابي".
وأضاف حيدر السلامي، "اللجنة التحكيمية المتخصصة بالأعمال الصحفية، استلمت من اللجنة التحضيرية ولجان الفرز الموجودة في هذه المسابقة، الأعمال بلا أسماء كما هو معتاد في مثل هذه المسابقات".
وبين السلامي، "ثم بدأنا التحكيم بمشاهدة الأعمال في (التقرير التلفزيوني، التقرير الصحفي، المقال الصحفي، والصورة الفوتغرافية) وكان هناك كم كبير من الأعمال التي قدمت للتنافس في هذه المسابقة، حيث كانت جميلة وتبشر بخير، وبأقلام واعدة ورؤى إعلامية طموحة، نأمل أن تأخذ حيزها وموقعها في المشهد الإعلامي، وكان علينا أن نفرز الجائزة الأولى، والثانية والثالثة، والأعمال الأخرى ليكون لهم شرف التنافس ضمن هذا النطاق".
رئيس المركز العالمي للثقافة والفنون وعضو اللجنة التحضيرية كمال باشا، تحدث لنا بالقول " أقيم المهرجان لكتابة تاريخ ملبي نداء المرجعية، الذين ضحوا بالغالي والنفيس وكتبوا التاريخ بدمائهم، بهذا أصبح لزاما علينا كتابة هذا التاريخ أولا بأول، لمن دافع ليس عن العراق فقط بل عن الإنسانية كلها جمعاء".
وأوضح باشا أيضا، "شارك في هذا المهرجان فنانون وكتاب وصحفيون وإعلاميون من العراق ومن دول عربية (السعودية، الأردن، سوريا، لبنان، المغرب، الجزائر، تونس)، وأجنبية (إندونيسيا، ألمانيا، هولندا)، وفنانون مغتربون عراقيون، لهم أسماء وقامات عالية جدا وكبيرة، وكتاب عرب لهم أسماء وهويات معروفة، إذ كان عدد المشاركات (350) مشاركة بين أعمال فنية وأدبية وقصصية ومسرحية وأفلام قصيرة، ولوحات فنية وتشكيلية، وتوزعت الجوائز بين هذه الأعمال.
تحرير: محسن الحلو / كربلاء المقدسة.
المراسل: محمد العصفور / كربلاء المقدسة.
وأضاف حيدر السلامي، "اللجنة التحكيمية المتخصصة بالأعمال الصحفية، استلمت من اللجنة التحضيرية ولجان الفرز الموجودة في هذه المسابقة، الأعمال بلا أسماء كما هو معتاد في مثل هذه المسابقات".
وبين السلامي، "ثم بدأنا التحكيم بمشاهدة الأعمال في (التقرير التلفزيوني، التقرير الصحفي، المقال الصحفي، والصورة الفوتغرافية) وكان هناك كم كبير من الأعمال التي قدمت للتنافس في هذه المسابقة، حيث كانت جميلة وتبشر بخير، وبأقلام واعدة ورؤى إعلامية طموحة، نأمل أن تأخذ حيزها وموقعها في المشهد الإعلامي، وكان علينا أن نفرز الجائزة الأولى، والثانية والثالثة، والأعمال الأخرى ليكون لهم شرف التنافس ضمن هذا النطاق".
رئيس المركز العالمي للثقافة والفنون وعضو اللجنة التحضيرية كمال باشا، تحدث لنا بالقول " أقيم المهرجان لكتابة تاريخ ملبي نداء المرجعية، الذين ضحوا بالغالي والنفيس وكتبوا التاريخ بدمائهم، بهذا أصبح لزاما علينا كتابة هذا التاريخ أولا بأول، لمن دافع ليس عن العراق فقط بل عن الإنسانية كلها جمعاء".
وأوضح باشا أيضا، "شارك في هذا المهرجان فنانون وكتاب وصحفيون وإعلاميون من العراق ومن دول عربية (السعودية، الأردن، سوريا، لبنان، المغرب، الجزائر، تونس)، وأجنبية (إندونيسيا، ألمانيا، هولندا)، وفنانون مغتربون عراقيون، لهم أسماء وقامات عالية جدا وكبيرة، وكتاب عرب لهم أسماء وهويات معروفة، إذ كان عدد المشاركات (350) مشاركة بين أعمال فنية وأدبية وقصصية ومسرحية وأفلام قصيرة، ولوحات فنية وتشكيلية، وتوزعت الجوائز بين هذه الأعمال.
تحرير: محسن الحلو / كربلاء المقدسة.
المراسل: محمد العصفور / كربلاء المقدسة.
ألمزيد من الاخبار
2024/11/23
64