مهاجرون عرب يجعلون من مدينة مالمو السويدية وطنا أشبه بأوطانهم ويعززون التواصل فيما بينهم.
2017/11/27
المشاهدات : 1724
حول أبناء الجالية العربية في مدينة مالمو السويدية حياتهم اليومية الاجتماعية إلى إحدى المدن أو البلدات العربية بنكهة عربية خالصة، من خلال تجمع المحال العربية في منطقة معينة وكثرة المتبضعين العرب الذي يرتادونها لشراء البضائع العربية، هذا الأمر أدخل بعض المفردات العربية إلى قاموس اللغة السويدية لكسر الجمود الاجتماعي مع المجتمع الذي يعيشون فيه.
وقال منتظر سليم مغترب عراقي في السويد لمراسل موقع مجموعة قنوات كربلاء الفضائية نحن هنا في مدينة مالمو لا نشعر أننا في الغربة عن بلداننا العربية وإنما نحن بإحدى المدن أو البلدات العربية لكثرة المحال التجارية العربية و كثرة المتبضعين العرب الذين يتواجدون هنا لشراء البضاعة العربية .
وبين فتح الله شيباني مغترب يمني في السويد إن التزاوج هنا في مدينة مالمو بين أبناء الجالية العربية واضح حيث نجد الكثير من العائلات العربية التي يكون فيها الأب عراقي أو لبناني أو مغربي أو مصري وتكون الأم في العائلة عمانية أو يمنية أو جزائرية.
تحرير/ عباس الأنصاري.
مراسل/ علي السعدي.
وبين فتح الله شيباني مغترب يمني في السويد إن التزاوج هنا في مدينة مالمو بين أبناء الجالية العربية واضح حيث نجد الكثير من العائلات العربية التي يكون فيها الأب عراقي أو لبناني أو مغربي أو مصري وتكون الأم في العائلة عمانية أو يمنية أو جزائرية.
تحرير/ عباس الأنصاري.
مراسل/ علي السعدي.
ألمزيد من الاخبار
2024/11/23
57